في عام 2025، تصل ڤاشرون كونستنتان إلى 270 عامًا من البراعة الفنية وإتقان صناعة الساعات.
وللإشادة بهذا الإرث الاستثنائي، تطلق الدار "رحلة البحث"، وهي رحلة مميّزة تشكّلت من الإبداع والشغف والسعي للوصول إلى مرحلة الكمال، حيث يجتمع الإبداع التقني والأناقة الفنية لخلق أفقٍ جديدٍ للمهارة الحرفية.

جنيف، 1755
هنا بدأت رحلة البحث
رحلة البحث عن التميّز في صناعة الساعات الراقية.
رحلة بحث ملؤها الشغف والمثابرة والإتقان.
رحلة بحث عنوانها "اِفعل أفضل إن أمكن، وهو دائمًا ممكن".
رحلة بحث لا تنتهي أبدًا.
270 عامًا من
الساعات الراقية والجميلة
انغمسوا في 270 عامًا حافلة بمحطات بارزة في صناعة الساعات أعادت رسم حدود صناعة الساعات والعديد من الأحداث التي شكّلت إرث الدار.
رحلة بحث من أجل الابتكار المستمر في صناعة الساعات
منذ عام 1755، سعت ڤاشرون كونستنتان بلا هوادة إلى الابتكار في صناعة الساعات، متحدّيةً بذلك حدود التميّز التقني. اكتشفوا الساعات المرجعية الأيقونية التي تجسّد هذا الإرث، بدءًا من أول ساعة ذات تقويم مسجّل إلى الوظائف المعقدة الكبرى الأكثر تعقيدًا.
رحلة بحث عن البراعة الفنية
صانعو الساعات الخبراء لدى ڤاشرون كونستنتان هم حقًا فنّانو الوقت ويتناقلون إرث الدار الدائم من التميّز في صناعة الساعات: الحرفية والخبرة المتوارثة عبر الأجيال منذ عام 1755.
هيستوريك 222
سيظل الاحتفال بهذه الذكرى السنوية ممتدًا طوال عام 2025، حيث يبدأ بطرح ساعة هيستوريك 222 بإصدار من الفولاذ المقاوم للصدأ.